نجارة الألومنيوم

نجارة الألومنيوم
مهنة الألومنيوم: تعد حرفة صناعة الالمنيوم من المهن الحديثة في العالم فقبل 300 سنة لم يكن معدن الالمنيوم معروفا في العالم ولم يتم استخدامه تجاريا الا في اواسط القرن التاسع عشر الميلادي. ولم تعرف المدينة صناعة الالمنيوم الا حديثا في اوئل الثمانينات الميلادية فلم يكن له اي اثر قبل سنة 1970م على اقل تقدير بصورة تجارية، وقد عمل في هذه الصناعة نفر قليل من الشباب الذين استهواهم هذا المعدن الفريد وان كانت مجالات تصنيعه محدودة جدا في ذلك الوقت خاصة في المدينة. فكان لا يصنع الا الأبواب والنوافذ والدواليب بمختلف المقاسات وشتى الاشكال ثم اخذت صناعة الالمنيوم تتطور وتتنوع وتدخل في صناعات عديدة كواجهات العمائر السكنية والمحلات التجارية والمطابخ بمختلف الموديلات والالوان إلى جانب تصنيع الماصات والمكاتب والمكتبات واشكال الديكور المختلفة والارفف واوراق الفوبل التي تستعمل في حفظ الاطعمة ويمتاز الالمنيوم بانه مادة معمرة وصلبة ويسهل فكه وتركيبه وجميع معلمي الالمنيوم كانوا يعملون لدى معلمين عرب وفدوا إلى المدينة للعمل في تصنيع الالمنيوم وقد تعلموا منهم اسرار الصنعة وقاموا بفتح ورشهم الخاصة بهم حيث اجادوا في عملهم وبرعوا في انتجاهم الذي كان يشمل جميع اعمال الالمنيوم.
أدوات ورشة الألمنيوم الموجودة :_
ماكينه لقص الالمنيوم
دريل لحفر الأبواب والنوافذ
1 دريل مكبس
2طاوله لتجميع لتجميع قطاع الالمنيوم
3 دريل عادي
يوجد مقص للادوات الصغي